الخميس، يوليو ٢٦، ٢٠٠٧

هارى بوتر

فى ذلك اليوم المشهود : علمت ان منهم من إنتظر ما يقارب 14 ساعه بين وقوف وقعود , لا إلى شىء إلا لإنتظار إطلاق نشر ذلك الكتاب (هارى بوتر والأقداس المميته_فى جزئه السابع) لمؤلفته J.K Rolling تلك الشابه التى إستطاعت سلب ألباب عقول وقلوب الكثير بذلك الكتاب !!! وإن كنت لأععجب من سرعه شهرتها وقبول الناس لفكرها وأدبها,’ إلا إنى اشد عجبا من أولائك الكم الهائل من البشر الذى ثابر لنيل نسخه من الكتاب مع أول إشراقه لشمسه _ذلك المجتمع المثقف على الرغم من ضحاله تفكيره , الصابرعلى التعلم على الرغم من عدم صبره على شهوات نفسه _فهل نجد المثل الحسن فى أمتنا ؟ نجد من يصبر على التعلم ومقاومه شهوات نفسه ,واسع فى مطالعته مثقف فى فكره,خاصه ونحن فى شهر كريم فيه اسرى برسول الأنام صلى الله عليه وسلم فلنقبل على دراسه سيرته واتباع سنته, ولتكن فينا صلابة الفولاذ ورقة النسيم

هناك ٦ تعليقات:

غير معرف يقول...

شكرا

ياسر سليم يقول...

د/ عاصم

صديقى العزيز وحبيبى و رفيقى نحو المعالى

ألف مبروك على المدونة

ربنا يجعل كلماتها فى ميزان حسناتك

ومنور عالم المدونات .. عشان نتعلم منك أكتر .. زى ما اتعلمت منك قبل كده كتير

تحياتى

غير معرف يقول...

صديقى الغالى ياسر
كلماتك بقوة وحسش كاسر
وعلى قلبى :لها بريق آسر
ويارب كده تنجح ::ويجعله عامر

جهاد خالد يقول...

شاهدت منذ فترة على برنامج العاشرة مساء
حلقة عن القراءة
تضمنت إحصائية لقراءات الفرد في الدول المختلفة

كانت في أوروبا وأمريكا
12 كتاب في العام للفرد

والكارثة أنها كانت في الوطن العربي
متوسط
(ربع)
(صفحة)

ويقال لنا أمة
(إقرأ)

هذا عن القراءة عامة

أما عن شغف هؤلاء بذلك النوع من القراءات
فهكذا حال كل من لا هدف له ولا غاية

نسأل الله أن يعيننا
وبالفهم يمدنا
ويجعلنا له كما يحب تعالى ويرضى

جزيتم من كل الخير

معا للتقى يقول...

النجمه الصامده
جزيتم من الله خيرا
وأفاض عليكمو منه برا
وسعدنا بتعلقيكم الكريم وزادنا فخرا
واطلب منكم بريدكم وله منتظرا
واوصيكم بأطر النفس على المذاكره أطرا
وذلل الله أمرنا ويجعله يسرا
امين

جهاد خالد يقول...

البريد موفر في الملف الشخصي
:)

جزيتم خيرا